بعد مسيرة من التنقيحات على نموذج مركزية الأرض، تصل المهمة الى نصير الدين الطوسي الذي يبني مرصد مراغة وبدوره يكون محوري بتطور علم الفلك و تنقيح هذا النموذج، فيكمل ابن الشاطر تلك الاعمال قبل ان تترجم في بيزنطة وتنتقل الى اوروبا ليتم دق النعش اخيرا في هذا النموذج و تثبت الشمس في مركز المجموعة الشمسية.
تعليق واحد
[…] الجزء الثاني من هنا […]