كان لفوز المخرج التركي فاتح أكين بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي عام 2004، وما أعقبه من تحقيق المخرج نفسه للعديد من الجوائز الأكاديمية السينمائية، صدى هائل لصوت المهاجر التركي في شاشات السينما الألمانية.
فقد أصبح هناك قبولًا جماهيريًّا للسينما التركية في ألمانيا، بل إن معظم مشاهديها هم من الألمان، ولكن لكي تصل سينما المهاجر التركي لتلك المكانة، كان عليها أن تمرَّ بالعديد من الأطوار.
للمزيد من المقالات الصوتية تابعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
- السينما الألمانية: تناول التاريخ في السينما الألمانية.. من النازية إلى النازيين الجدد
- السينما الألمانية: الشيوعية.. تاريخ يروى من زاوية واحدة
- السينما الألمانية: من كاليغاري إلى لولا.. ملامح من تاريخ السينما الألمانية وموجاتها
- السينما الألمانية: صوت المهاجرين الأتراك في ألمانيا.. من توفيق باشر إلى فاتح أكين
- السينما الألمانية: راينر فاسبيندر.. الألماني الهارب من العار التاريخي لبلاده
- السينما الألمانية: فيم فيندرز.. الصبغة الهوليوودية للسينما الألمانية