رافقها منذ اللحظات الأولى في عام 1997، حين قررت الرحيل من مصر إلى لندن وحتّى اللحظات الأخيرة وهي تغادر لندن في طريقها إلى القاهرة موضوعةً في صندوق مبطن بالقصدير
“أريد أن أقول لها ألا تزعل من أيّ شخص، وأيضاً أقول لها أنت يا سعاد “اتظلمتي” في الدنيا كثيراً، وأذكر حين قلت لي إن ثمة مكافأةً كبيرةً في الآخرة للأشخاص الذين ظُلموا في الدنيا، وستأخذين مكافأتك من عند الله”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- السنوات الأخيرة من حياة سعاد حسني | جمانة دحمان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى