الأمازيغ ‘السود’ أنفسهم يدركون هذه المسألة ويتعاملون وفقها، وهم لا يطرقون باب أمازيغية بيضاء من أجل الزواجحين يكون الزواج من هذا المنظور، أرفض بشكل قاطع حتى فكرة التعايش معهم، باعتباري أؤمن بالإنسانية، التي لا تؤمن بالتفاضل أو التمايزحتى هذه اللحظة ما زال يُطلق علينا بالأمازيغية ‘إسمخان’، أي ‘العبيد’. هذا التوظيف المصطلحي يُبرز تلك النظرة الدنيئة التي يُنظر بها إلينا
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “الزواج المحظور”… لماذا لا يتزوج الأمازيغ البيض من الأمازيغ السُّمر في مناطق مغربية؟ | عدنان زقوري
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان