شارك البودكاست

الأمازيغ ‘السود’ أنفسهم يدركون هذه المسألة ويتعاملون وفقها، وهم لا يطرقون باب أمازيغية بيضاء من أجل الزواجحين يكون الزواج من هذا المنظور، أرفض بشكل قاطع حتى فكرة التعايش معهم، باعتباري أؤمن بالإنسانية، التي لا تؤمن بالتفاضل أو التمايزحتى هذه اللحظة ما زال يُطلق علينا بالأمازيغية ‘إسمخان’، أي ‘العبيد’. هذا التوظيف المصطلحي يُبرز تلك النظرة الدنيئة التي يُنظر بها إلينا

Series Navigation<< نجوم الكوميديا عند الأمويين والعباسيين وحكاياتهم الظريفة | أوس أبو عطاإذا كنت من محبّي/ محبّات فصل الصيف… فهذا النص سيستفزّك | علي ملحم >>