يمثل صالح عبد القدوس مثالاً ملهماً للمثقف العربي الأصيل، الذي يعيش عصره وزمانه، يحب الناس والتواصل معهم، ويستخدم لغتهم، ويصلي ويصوم إن صلوا وصاموا، ولا يرى في ذلك حرجاً أو نفاقاً، بل سلامة وإيثاراً لقيمة التواصل الاجتماعي عن أي قيمة فكرية أو تعبيرية
روي أن صالح بن عبد القدوس شوهد يصلي صلاة تامة الركوع والسجود، فقيل له ما هذا ومذهبك معروف؟ قال: سنة البلد، وعادة الجسد، وسلامة الأهل والولد. وفي رواية: إنه رسم البلد وعادة الجسد.
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “الزنديق” الذي يحسن الصلاة والوعظ… صالح بن عبد القدوس | أحمد شهاب الدين
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان