يمثل صالح عبد القدوس مثالاً ملهماً للمثقف العربي الأصيل، الذي يعيش عصره وزمانه، يحب الناس والتواصل معهم، ويستخدم لغتهم، ويصلي ويصوم إن صلوا وصاموا، ولا يرى في ذلك حرجاً أو نفاقاً، بل سلامة وإيثاراً لقيمة التواصل الاجتماعي عن أي قيمة فكرية أو تعبيرية
روي أن صالح بن عبد القدوس شوهد يصلي صلاة تامة الركوع والسجود، فقيل له ما هذا ومذهبك معروف؟ قال: سنة البلد، وعادة الجسد، وسلامة الأهل والولد. وفي رواية: إنه رسم البلد وعادة الجسد.
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “الزنديق” الذي يحسن الصلاة والوعظ… صالح بن عبد القدوس | أحمد شهاب الدين
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى