يقولون إن الخوف أسوأ وأكبر سجن في العالم، فماذا لو كنّا داخل السجن نفسِه؟ كيف يبدو الخوف وقتَها وماذا يمكن أن يُقال عنه؟ كيف يمكن أن نحتميَ منه؟ أنلجأ إلى قوقعة؟! هل يمكن لقوقعة صغيرة جدًا أن تصبح أكبر من السجن نفسِه؟ وهل يمكن لجدرانها أن تصبح أصلب من القضبان؟؟!
داخلَ السجن سكن بطل رواية “القوقعة” وكاتبُها، لينقل لنا يوميات أكثر من 13 عامًا من حياة السجن، بكل شناعاتها وتناقضاتها وعبثيتها.
الروائي السوري مصطفى خليفة يحلّ ضيفًا على بودكاست “في الظل”.
- 1: سناء سلامة.. قصة حب عبر شباك السجن
- رائد الصالح مدير الخوذ البيضاء: الإنسانية حتى لا نصير الوحوش التي نحاربها | في الظل مع هزار الحرك
- نجوان سمري مراسلة الجزيرة: أنا فلسطينية صحافية | في الظل مع هزار الحرك
- عاطف نعنوع مدير ملهم التطوعي: شفافون في عملنا عفويون بطبائعنا | في الظل مع هزار الحرك
- ممدوح عزام: تكتمل الرواية عندما تنتهي الحرب | في الظل مع هزار الحرك
- الروائي مصطفى خليفة: سجون بشار أكثر وحشية من “القوقعة” | في الظل مع هزار الحرك
- الفنانة السورية سمر كوكش: أن تكون إنسانًا ويحكمك قَتَلَة | في الظل مع هزار الحرك
- سمر كوكش: شهادة خاصة في زنازين الفرع 215 | في الظل مع هزار الحرك | الجزء الثاني
- سمر كوكش: سجن عدرا والقرارات المصيرية | في الظل مع هزار الحرك | الجزء الثالث
- وئام عماشة.. الانعتاق من الاستبداد والاحتلال | في الظل مع هزار الحرك