راديو الآن | دبي- الإمارات العربية المتحدة
“الرئيسة” , بهذا اللقب تسمى قائدات فرق الرقص في المغرب. سافرت “الرئيسة” ليلى حول العالم و تعلمت عديد من الرقصات الحديثة و الغربية قبل أن تحن لجذورها و تأسس جمعية فنية لإحياء الرقص الأمازيغي, سمتها “كيف كيف بلادي” و الذي يعني بالدارجة المغربية, “مثل بلادي”.
لم تظن يوما أن يتم الستنساخ الغير شرعي لعملها و تصميمها الرقصي من قبل نجمة لبنانية: ميريام فارس.
إعداد وتقديم: ليلي العوف
- زهد بالحكم وظل قائداً – ما هي قصة سلطان باشا الأطرش؟
- عزف وغناء وثورة طوارقية
- عزيز المساسي: “نعم.. أنا بربر وأفتخر بالغريزة الأمازيغية المتمردة!”
- الشعب القبائلي و الربيع المستمر
- أمازيغ تونس و الذاكرة الممحية
- الرقص الأمازيغي: ميريام فارس والاستغلال الثقافي
- أمازيغ ليبيا : ما بين الثورة الشعبية و نجاة الهوية الشخصية
- وراء الكاتب الجزائري ياسمينة خضرا :محمد مولسهول
- أمازيغ مصر: فراعنة و وجوه منسية
- تقاليد الشلحة: مزيج من الهويات و الثقافات