كان شيخاً لطيفاً بشوش الملامح وضيء القسمات تعلو وجهه ابتسامة طفولية لا تخطئها العين، يرتدي غترة بيضاء منسدلة و ثوباً واسع الأكمام و يتحدث دائماً و إلى جوارة جهاز التسجيل (الكاسيت) الذي يشغله عند بداية الحلقة و أمامة طبق من الفاكهة البلاستيكية التي وضعت ربما لتعبر عن أجواء البرنامج المسمى(على مائدة الإفطار).
- تشويقة
- الرف الأبيض | علي الطنطاوي: المقعد الخالي على مائدة الإفطار
- كائنٌ لاتحتمل فتنته
- العودة الماكرة لصاحب الغليون
- حسرة ماتيلدا
- الرف الأبيض | أسعد لحظة في حياتك
- الرف الأبيض | سارق الدراجة
- ثاليدومايد: الدواء الذي شوه جيلاً بأكمله