في رأس العامود في القدس المحتلة، ركام منزل هُدم للتو للحاج أبو دياب، وشهقات أسى ووجع يكتمها صدره وهو يشاهد ما تبقى من أثاث منزله، وأغراض أحفاده، وقصص عمر طويل عاشها هنا، وقد أصبحت تلاً من الذكريات المهدمة.
الهدم ذاتياً هو أقسى درجات الألم، فهذا الاحتلال المتجبر يطلب من أهالي القدس أن يهدموا شقاء العمر بأيديهم، ويدفنوا كل ذكريات
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/255467
- الحكواتي ديرية يحمل قصص الثوار إلى مدن الضفة
- كعك القدس”.. تاريخ وهوية عتيقة يحاربها الاحتلال”
- عائلة صالحية.. دفن الاحتلال ذكرياتهم تحت ركام الهدم
- لن تمروا”.. سكان الخان الأحمر يواجهون التهجير المستمر”
- بتيري يا باذنجان.. يا قطعة من الجنة
- الدموع التي ذُرفت فوق ركام منزل أبو دياب
- عائلة كرامة.. كانوا في انتظار الثلوج فجاءت معاول الهدم
- من الشيخ جراح إلى جبل المكبر.. الاستيطان المسعور
- نظام أبو رموز.. المقدسي الذي وقّع عهداً مع الأقصى
- من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئون