في البلاد، هناك في فلسطين الصغيرة/قطاع غزة، لم أفكّر لمرة واحدة في أصل الملوخية، وما كنت لأقبل أصلاً أيّ ادعاء أو معلومة تفيد بأنها ليست أكلة فلسطينية أصيلة
يظلّ للملوخية خصوصية فائقة في حياة الفلسطيني، وفي حياتي أنا بالذات، ويمكنني إرجاع ذلك للثقافة الشعبية التي ربطتها بقدوم شهر رمضان، وبجمعات العائلة بعد افتراق طويل، وبلحظات القصف والتصعيد التي تكاد لا تتوقّف
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الخوف من الملوخية! | عامر المصري
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى