شعرت بالخوف لمرات بشكل طفيف، من أصوات الانفجارات، أو عند تأخر أبي، حتى حين ارتديت الحجاب بالقوة والتهديد، شعرت برهبة قليلة ممزوجة بالضحك على مظهري الخارجي، لم أملك وقتها قميصاً بكمين طويلين، كان مشهد الحجاب مع قميص بنصف أكمام أمر مضحك للغاية
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الحياة هي كيف تشعر بالخوف في بلدك | آية منصور
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى