اندماج الشركس في المجتمع الأردني، وصل حد انخراطهم في مختلف مناحي الحياة، إذ يدرسون في المدراس والجامعات الأردنية، ولا ينحصرون في مهن معينة، ويتميزون بوجودهم بكثرة في الحرس الملكي في البلاط الهاشمي، ناهيك عن تخصيص ثلاثة مقاعد لهم في مجلس النواب
هو بمثابة الوطن البديل للفليبينيات في الأردن، خصوصاً اللواتي هربن من المنازل التي يعملن فيها، بسبب سوء المعاملة. عندما تأتي فليبينية للمرة الأولى، تكون على قناعة تامة بأنها ستلاقي الملجأ الذي سيحتضنها، فهي تعرف عن الحي قبل قدومها
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- الحلفا الشركسية، والخيّاطة الأرمنية، والبضائع الفليبينية… أحياء مختلفة في قلب عمّان | غادة كامل الشيخ
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري