يتذكّر العراقيون وزير الداخلية في العهد الملكي سعيد القزاز الذي قال: “أنا أعرف أنكم ستصدرون حكم الإعدام عليّ، ولكنني عندما سأصعد إلى المشنقة سأرى تحت قدمي أناساً لا يستحقون الحياة”
“ضاع الظلم الذي تعرّض له الشعب العراقي بإرادة أعداء صدام الحسين ورغبتهم بالثأر منه وعن طريق تدخّلهم السافر في سلطة القضاء… ضاع العدل وبقيت السلطة القضائية فاقدة لاستقلاليتها”
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الحبل شَنَقَ العدالة في العراق وترك صدام حسين حياً | محمد سيف المفتي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى