ينتقل سندباد في هذه الحلقة من العالم المادي إلى العالم الأثيري دون أن يدرك. ويبدأ بالتحوّل تدريجياً إلى مخلوق غير مرئي ولا مسموع. فيتعذّر على أصدقائه رؤيته وسماعه أو حتى الإحساس به رغم كل محاولاته للتواصل معهم، مما يثير قلقهم وخوفهم من أن يكون لاقى حتفه. إلا أنه يتعرّف على مخلوقات أثيرية تساعده على العودة للعالم المادي قبل فوات الأوان.
—
كتابة: يارا عبيدات وعمر آدم