“الروح الطيّبة لا تحل في الجسد فوراً، بل تصعد إلى الجنة وتبقى تسعة أشهر في مكان اسمه ‘عين الحياة’ ولحظة ولادة الجسد المخصص لها من قبل الله تنزل… ويتجلى حزنها بأنها فارقت الفردوس ببكاء المولود لحظة خروجه إلى الحياة”
“يعتقد العلويّون أن المؤمن أخو المؤمن من أي دين كان، والكافر أخو الكافر من أين دين كان، لذا فإن الروح مؤمنة كانت أم كافرة يمكن أن تتقمص جسد أي إنسان من أي ديانة في العالم”
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- التناسخ عند العلويين وبكاء المولود لحظة خروجه إلى الحياة | رامي غدير
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى