بعد أقل من شهر على إبرام الإمارات اتفاق التطبيع مع إسرائيل، أعلنت أبو ظبي عن تعاون ثقافي غير مسبوق مع الدولة العبرية سبقه انتاج عربي محدود لمسلسلات وعروض فنية بالتعاون مع إسرائيل.. فلماذا لجأت الإمارات إلى تكثيف التطبيع الثقافي خلافا لباقي الدول العربية المُطبّعة؟ ومن المستفيد الأكبر من هذا التطبيع.. إسرائيل أم العرب؟ وما هي آثار ومخاطر هذا اللون التطبيعي على الهوية العربية؟
الدكتور هشام البستاني الكاتب والشاعر الأردني، الناشط في ميدان مقاومة التطبيع، يجيب على أسئلة خديجة بن قنة في حوار شيق يكشف حقيقة ما يجري.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: عائشة بلحاج ومحمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: عبدالله غانم ومحمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- التطبيع الثقافي وتدمير الهوية العربية
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة