“في كلّ مرة كان عليّ، رغم رعبي الهائل، أن أنبش قبراً لأرى ما هو مدفونٌ فيه. سألت المحلل النفسي: مَن دفن هذه الأشياء في داخلي؟ ومتى دفنها؟ وكيف لم أنتبه له؟!، فقال: ليس شخصاً واحداً من فعل ذلك”
“الآن، أستطيع القول بأنّي لم أختبر في حياتي ألماً وهلعاً نفسياً كالذي اختبرته أثناء التحليل النفسي، ومن جهة أخرى لم أختبر في حياتي متعةً ونشوةً وراحةً نفسيةً وشعوراً بالأمان والطمأنينة كالذي حصلت عليه بعد خمس سنوات من التحليل”
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- التحليل النفسي أصابني بالهلع وجعلني أنبش القبور | رامي غدير
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا