“في كلّ مرة كان عليّ، رغم رعبي الهائل، أن أنبش قبراً لأرى ما هو مدفونٌ فيه. سألت المحلل النفسي: مَن دفن هذه الأشياء في داخلي؟ ومتى دفنها؟ وكيف لم أنتبه له؟!، فقال: ليس شخصاً واحداً من فعل ذلك”
“الآن، أستطيع القول بأنّي لم أختبر في حياتي ألماً وهلعاً نفسياً كالذي اختبرته أثناء التحليل النفسي، ومن جهة أخرى لم أختبر في حياتي متعةً ونشوةً وراحةً نفسيةً وشعوراً بالأمان والطمأنينة كالذي حصلت عليه بعد خمس سنوات من التحليل”
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- التحليل النفسي أصابني بالهلع وجعلني أنبش القبور | رامي غدير
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى