يتطرق برنامج “البعد الآخر” إلى تدخل السياسة بالرياضة. وتتوقف مقدمة البرنامج منتهى الرمحي عند الدعوات الأميركية إلى مقاطعة الألعاب الأولمبية المقبلة في الصين. ضيف البرنامج جاني ميرلو رئيس الاتحاد الدولي للصحافيين الأولمبيين يعرض لسوابق من التاريخ الرياضي وكيف أن المقاطعة لم تكن مجدية ولا سيما في ثمانينات القرن الفائت بين واشنطن وموسكو، بسبب الغزو السوفياتي لأفغانستان. ويرى ميرلو أن بعض السياسيين يستخدمون الرياضة لتحقيق مآربهم. وشدّد جاني ميرلو على أن رسالة الرياضة هي: نحن معاً، حتى عندما يتبارى فريق ضد فريق خصم. فالسياسة عرضة للتغيير أما الرياضة فهي ثابتة لأنها تحترم حقوق الشعوب. ومن خلال الرياضة يمكن فتح الأبواب المغلقة بسبب الخلافات السياسية والاقتصادية.أما الضيف الثاني في الحلقة، الرياضي الأردني عبد الرحمن المصاطفة، فقد شدّد على أهمية قيم التسامح والاحترام التي يتربى عليها الرياضي. المصاطفة الذي حاز ميدالية برونزية عن لعبة الكاراتيه في الألعاب الأولمبية في طوكيو في 2020 دعا الدول إلى توفير البيئة اللازم للرياضي لكي ينجح، إضافة إلى الدعم المعنوي والمادي.
- هل ينهض داعش من الرماد
- أبعاد المواجهة بين عرب 48 واليمين الإسرائيلي
- مستقبل الأمم المتحدة
- مخططات إسرائيل العسكرية حيال إيران
- زيارة بايدن للمنطقة ونووي إيران مع مستشار الأمن القومي الأميركي السابق جون بولتون
- البعد الآخر | هل يمكن للرياضة أن تنأى بنفسها عن السياسة؟
- الحقيقة المخيفة للذكاء الاصطناعي يكشفها مدير غوغل السابق محمد جودت في البعد الآخر
- البعد الآخر | “السيادة الغذائية” وحكومات الشرق الأوسط
- وضع الإخوان المسلمين بعد نهاية تجربة حكمهم في الدول العربية
- يستضيف برنامج ” البعد الآخر” المفكر ألكسندر دوغين عراب بوتين