غالبًا ما يكون الإنسان مدفوعًا بالمشاعر خاصةً في أوقات الحروب والأزمات. ولأن حكومات أغلب الدول أذكى من أن تسهى عن هذا الوتر الحسّاس، تقوم الكثير منها باستغلاله في الترويج لدعايتها السياسية أو ما يعرف بـ البروباغاندا فتقوم بمخاطبة المشاعر بدلاً من العقل والمنطق بشتّى الوسائط في سبيل تمرير أفكار معينة.
في هذه الحلقة يخبرنا الأستاذ أحمد عبد ربه عن الاستراتيجيات المتّبعة في أغلب الدعايات السياسية وكيفية تجنّب الوقوع في فخ البروباغندا. أحمد عبد ربه أستاذ مساعد في كلية العلاقات الدولية بجامعة دنفر.