بعد أن قرعت أصولها السيادية أبواب المزادات، لم تتمكن مصر من توفير كافة احتياجاتها من الدولار.
وضع دفع القاهرة للتفكير في التعامل تجارياً بالعملة المحلية بدل الدولار، وتطبيق تلك الخطوة أولا في تجارة السلع الأولية.
وفيما أدرجت روسيا الجنيه المصري على قائمة العملات الأجنبية التي يمكن التعامل بها في المبادلات التجارية مقابل الروبل، أصبح متاحا للقاهرة استيراد القمح بالعملة المحلية.
فهل يحل اللجوء إلى عملات بديلة مشكلة مصر ودول أخرى مع الدولار؟ وما مدى تأثير التعامل بالعملات المحلية على اقتصادات الدول في ظل أزمة تضخم ومديونية عالمية؟ وهل تنجح بدائل الدولار إذا احتضنتها منظمات اقتصادية جديدة؟
في هذه الحلقة من بعد أمس تستضيف الإعلامية روعة أوجيه الباحث والمتخصص الاقتصادي إبراهيم الطاهر.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter
تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: معاذ حسن ، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- البحث عن بدائل للدولار (مصر نموذجاً)
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة