الحب في هذه البلاد يأخذ شكلاً من الغرابة ويجعل من الصعب تواجده، حيث بإمكانك اليوم أن تحب شخص وفي اليوم التالي تنتقل لتظهر مشاعر الحب لشخص آخر تحت حجة الشباب السوريين “الحاجة إلى التفريغ”
أعتقد أنّ أغلبنا سيعاني من التأقلم وسيخوض علاقات إنسانية صحية ضمن المجتمعات الأخرى عندما يجد طريقه للخروج من هذه البلاد، وبخاصة ذلك الذي سيخرج متأخراً، لأنه سيكون بذلك قد وصل لأقصى درجات معاناة التأقلم مع الشكل الغريب للعلاقات الإنسانية
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- البحث عن الحب في بلاد لم تعد تعرف معناه هو أصعب مهمة | يوسف نبيل نعمان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى