شارك البودكاست
إجازات قسرية مأجورة، فُرضت على 662 موظفًا في المديريات التابعة لوزارة الاتصالات في سورية، بموجب القرار53، الصادر مطلع العام الجاري. ما بين أصوات تنادي بتخليص المؤسسات من المحسوبيات والبطالة المقنّعة التي خلفها النظام البائد، ومخاوف من قتل رمزي يقصي الكفاءات ويزيد استقطاب الشارع، يتظاهر عشرات الموظفين منذ أسابيع أمام مبنى الوزارة، مطالبين بإعادتهم إلى العمل ورد اعتبارهم. فهل القرار 53، عقوبة جماعية وخطوة نحو الفصل النهائي أم إعادة هيكلة؟ هل يستند إلى معايير موضوعية أم تقارير كيدية؟ من المسؤول عن التقييم؟ وما مصير مئات العائلات التي تخشى التجويع؟ في هذه الحلقة، وثقنا شهادات عدد من الموظفين الذين شملهم القرار، وتركنا للوزارة حق الرد، في لقاء خاص مع مدير التطوير التقاني بوزارة الاتصالات أنس دهبية.
Series Navigation<< عن الخوف باتجاهين: وقفة مطالبة بمؤتمر وطني عام
انضم للنقاش