في أواخر القرن التاسع عشر، عاد إلياس فخر الدين إلى منزله في لبنان ليتفاجأ بابنته تغني بصوت قوي متدفق… قرر الأب صنع دواء يُذهب “عار” صوتها، إلا أن والدتها تصدت لذلك، ليُدوّن التاريخ اسم “الست توحيدة” التي شغلت مصر لسنوات طويلة قبل اختفاء أثرها
“يشاع أن الست توحيدة كانت تشترط الغناء في الهواء الطلق، رغبة في إيصال صوتها لكل محبيها وعشاقها، وترفض التسجيل… لذلك لا توجد عنها ولا عن فترتها الطويلة في الغناء الشرقي التي تعدت الثلاثين سنة أية معلومات”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى