يسود الترقب بين متابعي أخبار الفضاء لسقوط مسبار سوفييتي على سطح الأرض. ويعود مسبار “كوزموس 482” لمهمات “”فينيرا” لاستكشاف كوكب الزّهرة خلال القرن الماضي. وتمثل تلك فترة ذهبية كانت فيها موسكو رائدة في حل ألغاز الزهرة. وفشل الاتحاد السوفياتي عام 1972 في إحدى الرحلات وعلق مسبار حول مدار الأرض لسنوات طوال. ويصعب التنبؤ بمكان سقوط الجسم الضّال بشكل دقيق ما يُشكل تهديدا حاليا. فما قصة “كوزموس 482” وما الذي يُمثله بالنسبة لتاريخ روسيا الفضائي؟
- في الفضاء وعلى الأرض، لا تعاون بعد اليوم.. كيف تؤثر حرب أوكرانيا على العلوم ؟
- مُذنب يرى بالعين المجردة وكُويكب يهدد الأرض.. ما الذي يحدث في سمائنا هذه الأيام؟
- أسرار تحنيط الفراعنة.. من أين حصل المصريون القدامى على مواد نادرة ؟
- ما حقيقة التنبؤ بالزلازل؟ هل لحركة القمر والكواكب تأثيرٌ على الصفائح التكتونية؟
- العودة إلى القمر.. ما الذي سيرتديه رواد الفضاء في رحلتهم الجديدة؟
- اصطدام مركبة فضاء تائهة بالأرض.. قصة أفول نجم روسيا وخسارة الرهان على كوكب الزهرة
- انهيار الحضارات.. هل للاستبداد أو للديمقراطية دورٌ في ذلك ؟ دراسة تاريخية تجيب..
- بعد اكتشافات تافوغالت، هل المغرب مهد الحضارة الإنسانية؟
- حين اختفى البحر المتوسط.. كيف قتل مضيق جبل طارق الحوض وجعله أبيضا؟
- هل المبادئ العلمية هي الحل في سوريا؟ الجواب مع باحث سوري بارز..