منهج الشدياق في وصف البلاد والعباد مجرّد عن الميل والهوى والغرض بغضاً أو حبّاً. فقد روى وفق ما ظهر له صواباً، ولم يشأ تبخيس الناس أشياءهم، ولم يتعمّد القول في ما شانهم وساءهم
ينقل الشدياق عن المالطيين اعتقادهم بأنّ شكل الصليب مخلوق في جسم كل إنسان، وكذلك اسم مريم فهو مرسوم في كل كفّ. وبالمثل، قد وجد في بعض الكتب العربيّة ما مفاده أنّ اسم النبي (محمد) مكتوب في كل جثة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- اسم مريم مرسومٌ في كلّ كف… الغرائب الأخاذة في رحلات الشدياق بين الشرق والغرب | سمية عزام
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى