عرف جيلي الصدمات الجماعية، لما عشناه في الثورات، والأحداث الملحمية في السنوات العشر الماضية، لكن هناك صدماتي الشخصية، التي تتعلق بجسدي، وتعرّضي لعنف جسدي، وذكرى غائمة لتحرّش في فترة الطفولة
أمي مصابة بالأمر ذاته، فقد تعرضت لصدمة عنيفة بعد موت أمها، وهي في الخامسة عشر من عمرها، لكنها لم تكن تعرف الأطباء النفسيين في حينها
لحسن الحظ هناك أدوية الآن تعالج استعادة الذكريات. وصف لها الطبيب الدواء ذاته الذي أتناوله، علّنا ننجو، أنا وأمّي، معاً ونمضي قدماً إلى الأمام
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- استدعاءات الذاكرة… أو كيف نُشفى من الصدمات؟ | ميرهان فؤاد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى