إلى متى سنتجاهل طرح الحقوق والصّحّة الجنسية والإنجابية، في الوقت الذي نجالسها في يومياتنا وعلاقاتنا؟ لماذا نقبل أن نعالج أمورنا الجنسية خفية فيما نطلق حروبنا في العلن؟
من منّا، كنساء مجتمعنا الشّرقي اللّبناني، لم تسمع عبارة “صايرة متحرّرة زيادة عن اللّزوم”، إلى جانب عباراتٍ أخرى، أقنعتنا ولو للحظةٍ واحدةٍ أنّ أفكارنا تخوننا، وما يجري في رأسنا يجب أن يختفي، فطردنا كلّ فكرة غير مقيدة راودتنا
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- إلى متى سنبقى متحرّرين ومتحرّرات في غرف نومنا فقط؟ | جنى سلوم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى