بوعنبر وسليمان وإبراهيم؛ يسافرون إلى مصر، وفي منطقة الأهرامات، يحدث ما لا يحمد عقباه؛ يسقط إبراهيم من على ظهر الحصان، وينقل إلى المستشفى. فهل يتركه صديقاه ويذهبان إلى الغردقة أم ينتظران شفاء صديقهم المغامر؟!
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ