هي قصة معلمة في قرية ( أولاد حمو ) ، النائمة في أحضان جبال الأطلس. معلمة تفانت في القيام بواجبها وأحدثت إقبالا غيرمعهود على تلك المدرسة . وذات صباح ، لم تغادر المعلمة سكنها وظل تلاميذها ينتظرونها مصطفين . لم يكن أي أحد يتوقع أ، يكون ذاك اليوم يوم فاجعة ..
- إغتيال معلمة القرية
- جثة في النهر