شارك البودكاست

«الكبار يموتون..والصغار ينسون» عبارة أطلقها ابن غوريون، مؤسس “#إسرائيل”، وتبناها أشهر وزراء خارجية أميركا في حقبة الحرب الباردة، دالاس، ثم استمرت إسرائيل بالعمل على مستوى العلاقات العامة والخطاب الإعلامي الواحد.  
 
ينبثق هذا الخطاب من مصنع الآلة الإعلامية الإسرائيلية (#الهاسبارا)، حيث عمل لعقود على التأثير في الرأي العام العالمي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي حول الأرض، والتركيز على معاداة السامية بما يتوافق مع سرديته الخاصة.  

لكن ما حصل بعد 7 أكتوبر خلط الكثير من الأوراق، حيث دعمت الولايات المتحدة ومعظم الدول الأوروبية إسرائيل تحت سردية ‘’الدفاع عن النفس’’، وشنت إسرائيل هجوماً نارياً وميدانياً على قطاع #غزة.  
 
في حلقتنا الأولى من بودكاست #البلاد، تطرح منى العمري الكثير من التساؤلات حول هذا الموضوع على ضيفها المستشار الإعلامي والأكاديمي نواف التميمي. 

ما مستقبل إسرائيل بعد 7 أكتوبر في المنطقة؟ وما مستقبل العلاقات مع أمريكا وأوروبا؟  
ما هو جهاز الهاسبارا الإسرائيلي؟ وهل استطاع خلال عقود الصراع من إقناع الغربيين وغيرهم بسرديته؟  
وما الآثار السلبية في حال تدهور جهاز الهاسبارا على الكيان الإسرائيلي بعد 7 أكتوبر؟ 
  
ابقوا على تواصل مستمرّ مع #بودكاست “#أثير” ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك لتصلك حلقاتنا اليومية. 

تابعونا على إنستغرام: https://www.instagram.com/atheerplatform
تويتر: https://twitter.com/AtheerPlatforms
فيسبوك: https://www.facebook.com/AtheerPlatform
تيكتوك: https://www.tiktok.com/@atheerplatform
ساوند كلاود: https://soundcloud.com/atheerplatform

Series Navigationغسان أبو ستّة.. طبيب الحروب الشاهد على أحداث غزة والناجي من المعمداني >>