المجتمع الذي يرفض ارتباطي بفتاة من طائفة أو دين مختلف وُلدت عليه صدفة، يحاكمني بناء على تصورات وتجارب جماعية قد لا يكون لي شخصياً علاقة بها، بدل أن يحاكمني على أشياء اكتسبتها بملء إرادتيالمسلم الذي يعيش في الغرب، أو العربي الذي يعيش في أوروبا، يواجه دوماً مواقف متحيّزة بسبب هويته الظاهرة، شكله أو لهجته أو سلوكه، ولكن بناءً على تصرّفات المحيط، سيختار إما تأكيد تلك الهوية والتعصّب لأجلها أو الهروب والتخلّي عنها بهدف الاندماج
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أي هويّة أكشف عني في المواعدة القادمة مع امرأة؟ | أحمد الأشقر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى