شارك البودكاست

قضيت كل مرحلة مراهقتي وأنا أخفي مشاعري كي لا يُكتشف أنني مغرومة برفيق أخي، وتصبح حياتي حبساً افتراضياً. أليس من الطبيعي أن يكون لابنة في السادسة عشر من عمرها حبيب؟ 

ألا يدرك آباؤنا أننا نريدهم في حياتنا إلى حد أبعد من أكلنا وشربنا؟ أبعد من سمعتهم ووجاهتهم؟ أبعد من سردياتهم عن بناتهن “المعصومات من الخطأ”؟

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو

Series Navigation<< لا خصوصية في الأردن… حياة المواطن الشخصية مباحة للأمن | شفاء القضاةعندما أربك كيلوت “مريم” العالم العربي | جويل عبد العال >>