شارك البودكاست

قضيت كل مرحلة مراهقتي وأنا أخفي مشاعري كي لا يُكتشف أنني مغرومة برفيق أخي، وتصبح حياتي حبساً افتراضياً. أليس من الطبيعي أن يكون لابنة في السادسة عشر من عمرها حبيب؟ 

ألا يدرك آباؤنا أننا نريدهم في حياتنا إلى حد أبعد من أكلنا وشربنا؟ أبعد من سمعتهم ووجاهتهم؟ أبعد من سردياتهم عن بناتهن “المعصومات من الخطأ”؟

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو

النشرة الأسبوعية مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين

نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.

Series Navigation<< لا خصوصية في الأردن… حياة المواطن الشخصية مباحة للأمن | شفاء القضاةعندما أربك كيلوت “مريم” العالم العربي | جويل عبد العال >>