في كتابه يا صاحبي السجن يقول:
“للكتب مذاق الخلود، ونكهة الأمل، ولمسة من شجن، ورفّة من عشق نعشق فنقرأ، نجوع فنقرأ، يباغتنا الحرمان فنهرب إلى القراءة، ويأكل النّدمُ أصابعنا فنعيد ترميمها بتقليب صفحاتِ كتابٍ استبقيناه في ذاكرة حُلوة لم تُطل المكوث”.
أبصر النور في مكتبة والده، صادق المتنبي والفرزدق وجرير، عايش روايات تشيخوف ومنيف.. ثم عاد من الهندسة إلى اللغة العربية التي عشقها.. وأخلص لها.
تبلورت تجربته الشعرية الطويلة في أحضان الطبيعة مع الجداول وبين الحقول… استلهم من قضبان السجن رواية ومن تجربة الاعتقال نثرًا في يا صاحبي السجن، تناول أحداث جامعة اليرموك في ملحمته حديث الجنود.. استعار الحسناء لوصف تجربته الروائية الغزيرة، وفي رصيده أكثر من 15 عملا روائيا و 5 دواوين شعرية.
في حلقة نارية من بودكاست أثر الفراشة، يحاور خالد مجذوب روائيّا أردنيًّا وشاعرًا وثائرا ليرفع على مسامعكم تجربة جديدة وحكاية أخرى من حكايات المؤثرين الذين أثاروا العديد من التساؤلات التي تركت بصمة في حياة الكثيرين.
- سلام قطناني.. الثائرة على التعليم؟
- منى الكرد.. حين يولد الإنسان مناضلا
- نضال الأحمدية.. الصحافة مرآة الواقع؟
- الدكتور عصام حجي.. سفيرُنا إلى الفضاء
- بلال فضل: مُناضل برُتبة كاتب
- أيمن العتوم: عن أدب السجون ومعنى الحرية
- عبدالله الغافري.. قواعد وأخلاقيات التأثير
- دارين البايض: الموهبة النشيطة
- أبو جوليا.. عن الطبخ والهُوية
- روعة أوجيه.. الإعلامية الهادفة