شارك البودكاست

لا تغالي مستغانمي في رصد محطات حياتها، بل تكتفي بأن تشبع جوع القراء للتفاصيل والصدف التي خلقت هذه المحطات، وأولها دراستها باللغة العربية منذ سن مبكرة، حظوة لم تنلها الكثيرات من بنات جيلها

قلة هن النسوة الجزائريات اللاتي حكين قصص المضايقات التي تعرضن لها من طرف جهاز الأمن العسكري سنوات السبعينيات، وهو النسخة الجزائرية الاشتراكية للبوليس السياسي الذي عرف بمضايقاته لكثير من الكتاب والصحفيين

Series Navigation<< حلوى غريبة، نساء فائقات الحسن، وحائط للتبرّك… مكة في كتب الرحالة | محمد شعبانأصبحت أماً لكلّ الأجنّة المجهضة في محيطي | نسمة عودة >>