اتخذ العكاكزة من “الجنس المقدّس”، ممارسةً عقيديةً صرفةً، وصار عماد مذهبهم الصوفي، تطهراً من أعباء التكليف والعبادات الشرعية
وصفوا بالإباحية وإنكار النبوة والكثير من الأوصاف التي جعلتهم في خانة “الأسطورة”. فمن هم العكاكزة الطائفة التي قضى عليها السلطان مولاي إسماعيل بتهمة أنها خالفت الشريعة ومذهب أهل السنة ؟
اجتمع الزكاريون من العكاكزة ليلة كل خميس وأحد من أول كل شهر، في مكان يُدعى الملعب، واختلط الرجال بالنساء، وضربوا على الآلات الوترية ورقصوا، وعند انتهاء الحفل، كان يستضيف بعضهم بعض الحضور، ويبيحون لهم زوجاتهم إكراماً لهم
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “أنكروا النبوة وتشاركوا الأفواه والأجساد والنساء”… “العكاكزة” الطائفة اللغز | علاء زريفة
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى