شارك البودكاست

أميبتان متشابهتان .. حياتهما حرية .. وقد تكون طفيلية .. عندها لا تعرف الرحمة .. ويموت عائلهما بلا رحمة

بإمكانكم قراءة القصة على رابط المدونة الإلكترونية
كما يمكنكم ترك توقعاتكم باسم الأميبيتان في صناديق التعليقات
https://profnajia.blogspot.com/2021/08/blog-post_9.html

يسرني تواصلكم معي على
[email protected]
وتجدوني كذلك على تويتر
@Najia_Zn

Series Navigationإن غدًا .. لناظره قريب >>