ظهرت برامج الولاء لأول مرة في الثمانينيات الميلادية، إذ بدأت شركات الطيران منح المسافرين أميالًا مقابل الأميال التي يقطعونها في الرحلات. ثم طورت الشركات نموذج عملها، وعقدت اتفاقيات مع البنوك لمنح مستخدمي البطاقات الائتمانية أميالًا مقابل استخدام البطاقات. ساعدت هذه البرامج والاتفاقيات شركات الطيران على بيع مقاعد مستقبلية وتحقيق الربح مقدمًا.
لكن ومع مرور الوقت، بدأت الشركات تفقد قدرتها على حصر عدد المقاعد والأميال المباعة مسبقًا، ممّا قد يسبب لها خسائر كبيرة في حال استخدامها. فبدأت خلال السنوات الأخيرة تغيير سياسات برامج الولاء وتغيير قيمة الأميال وتحويلها إلى نقاط، مما يجعلنا نشكك في جدواها للعميل.
–
• ابدأ يومك مع نشرة أها! البريدية من ثمانية. 💌
• عصر جديد للصحافة مع موقع وتطبيق صحيفة الشرق الأوسط.
• منصة «الشرق ديسكفري» محتوى تثقيفي وترفيهي عربي بمعايير عالمية.
• شاهد القصة وراء الخبر، على قناة «الشرق الوثائقية».
• تابع «اقتصاد الشرق مع بلومبرغ» لمعرفة آخر الأخبار وانعكاساتها عليك على مدار الساعة.
الروابط:
@mohammadsaadj — حساب محمد آل جابر على تويتر
@hadi_fq — حساب هادي فقيهي على تويتر
كيف تحمي نفسك من فخ البطاقات الائتمانية — حلقة سابقة من بودكاست جادي
«Up In The Air» — فلم عن الطيران
- لماذا تستدين السعودية
- التخفيضات كذبة تسويقية؟
- أيش يتكلم عنه بودكاست جادي؟
- كيف تحمي نفسك من فخ البطاقات الائتمانية
- لماذا تجربة السيارات الكهربائية في السعودية سيئة
- أنت الخاسر في أميال الطيران
- كيف ستربح السعودية من كأس العالم 2034
- كيف تعيق براءات الاختراع الابتكار
- ذوقك وعاداتك اختراعات الاقتصاد
- قصة 3.75 ريال سعودي المرتبطة بالدولار