قصة “أنا وطفلي”، من لما بدأت بالأفكار الوردية حول الأطفال والإنجاب وحتى الصدمات الحقيقية اللي بتبدأ بأسئلة مثل: أنا عنجد صار عندي بيبي؟ ليه مش قادرة أحس بالمشاعر الحلوة الي كثير أمهات تحدثوا عنها؟ ليش ببكي دائمًا؟ كيف بدي أريّح ابني/بنتي؟ الأسئلة بتستمر وبتكبر كل ما بكبروا: كيف أحل الخلافات بين أولادي؟ كيف أحافظ على هدوئي معهم؟ وشو بدنا نعمل لما يكبروا؟ لنوصل لهون، للمساحة اللي رح نحكي فيها بواقعية وإيجابية ونتجنب أخطاء صارت مع أهلنا بتربيتنا، ونسعى لخلق مجتمع جديد سوي نفسيًا.
