صدر مؤخرا عن دار الشروق كتاب “أنا قادم أيها الضوء” للصحفي المصري محمد أبو الغيط.
صدر الكتاب بعد أيام من رحيل أبو الغيط، الشاب الذي لم يتجاوز 34 عاما، وفي رصيده تجارب صحفية لافتة، وجوائز دولية عدة.
عمل أبو الغيط من مصر في قناة الحرة قبل أن ينتقل إلى بريطانيا.
زملاء أبو الغيط وأصدقاؤه يتذكرونه “شعاعا من الضوء” مر في حياتهم وأنار.
في هذا البودكاست، يقرأ أحمد خير الدين مقاطع من مقدمة الكتاب، الذي يدون تجربة الأشهر الأخيرة لمحمد أبو الغيط، ويتأمل في معنى الضوء في حياة قصيرة.