عقودٌ من التخويف والقمع والظلم، كانت كافيةً لغسيل دماغ أجيال، وكل جيل يغسل دماغ الجيل الذي يليه
الخوف من السلطة كان قد عشّش في جينات آبائنا، وانتقل إلينا عبر الجينات والبيئة والمدرسة والأحاديث والقصص التي تُروى عن معتقلين علويين من القرى المجاورة، مكثوا في السجون السورية حوالي عقدين من الزمن
كما أنّ السُّنة ليسوا كلهم “داعش”، فالعلويون ليسوا وحوشاً وليسوا ملائكة، إنهم بشرٌ فيهم الصالح والطالح، فيهم المؤمن والملحد والربوبي واللادينيّ، فيهم السارق والزاني والعفيف والطاهر، فيهم السكير والعربيد والعابد والزاهد، فيهم الموالي والمعارض والرماديّ
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أنا علويّ ولكنني لستُ شبيحاً ولا حتى مؤيداً | سمير كامل
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى