ليس في العراق مكوّن واحد لم يُضطهد: الشيوعيون، الماسونيون، القوميون، الأكراد، التركمان، المسيحيون، الايزيديون، البهائيون، المسلمون من سنة وشيعة…
دموية عراقنا المعاصر لم توفّر حتى مؤسّسيه من الهاشميين، فانقلبت الجموع الهائجة عليهم بفعل التحريض القومي الناصري، وقتلت أفراد الأسرة المالكة في مشهد مريع، عام 1958
كمعظم العراقيين، كان مجرد التفكير بالتقسيم يصيبني بالغثيان، لكن بعد كل ما حدث وما زال يحدث، اقتنعت أنه لو كان في تقسيم العراق حقناً للدماء، فليكن
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- أنا عراقي وأعتذر! | علي شاكر
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري