كلبنانية، أبحث عن أمنياتي في سوريا أيضاً، حيث الأمان الجسدي هو ألا تتعرّض آلاف السوريات لكل ما في قائمة أشكال العنف المبني على النوع الاجتماعي والتعذيب في معتقلات نظام الأسد أو خلال العمليات العسكرية المباشرة
أماننا الجسدي كمدافعات ونساء حول العالم، يأتي أيضاً من احترام حقّنا في الإجهاض الآمن، من دون وصم وخوف، وتعريض حياتنا للخطر
أماني هو بأن أعارض الأنظمة الدينية والديكتاتوريات وأؤيد حقوق أفراد مجتمع الميم-عين من دون أن تعتريني نوبات هلع ناتجة عن عشرات الشتائم والرسائل المهينة، وتشويه سمعتي وتهديد أهلي
الأمان النفسي هو ألا يشرح لي رجل كيف أكون نسويةً جيدةً، وألا يخبرني بأنه عليّ رفض فكرة الكوتا لأنه يعدّها “إهانةً للنساء”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أنا امرأة نسوية لبنانية خائفة | سارة الشيخ علي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى