كل ما يحيط بنا زائف ومجحف وغير واقعي وغير إنساني، لكننا جميعاً عاجزون عن الرفض. جميعنا نمتلك الذريعة ذاتها. نمتلك الخوف، الحقيقة الوحيدة التي لا مجال للشك فيها في هذه البلاد
تسألني طفلتي ذات الثمانية أعوام: “ليش نحنا عايشين”؟ لم أستطع النظر في عينيها، وبالرغم من أنّي أمتلك الكثير من الإجابات المنمّقة والعبارات اللطيفة، اكتفيت بجملة واحدة اعتقدت أنّها الأصدق: “لا أعرف”
أنا رهام عيسى امرأة قلقة دائماً، أعاني من الأرق ومصابة بالاكتئاب. أنا امرأة فعلت بها الحرب ما هو أشد من القتل. أنا امرأة حزينة وعلى حزني أن يعنيكم جميعاً.
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “أنا امرأة حزينة وعلى حزني أن يعنيكم جميعاً” | رهام عيسى
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى