هل نادينا، كنساء، برغباتنا من دون حذر، أو خجل من أنفسنا، ونحن ننطقها: “رغبة”؟ رغبتي في الجنس، ورغبتي في الإجهاض؟ رغبتي في تعدد العلاقات خارج معادلة الفشل والنجاح، والخطأ والصواب؟
رغبتي في الإجهاض، كتلك المعارك التي نتشاركها نحن النساء، أمام عنف السلطة، لما تمثله من قوانين محبطة كادت أن تقتلني في الشارع، لأن في الإجهاض “تحدّياً”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أنا امرأة أغوتها وحدتها، وأجهضت ثلاث مرات | حائرة سليم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى