كانت تقلد هند رستم في مشيتها وهي تسير أمامي، ربما تعودت عليها بعد أن تقمصت شخصيتها، عندما عرفت أن جيرانها أطلقوا عليها لقب “هند رستم” أو ربما هي تأثرت بشخصية هند في الصغر
شاهدني مدرس الجغرافيا، وأنا خلف مبنى المدرسة أدخن سيجارة، وعندما سألني عمن علمني التدخين، أجبته تعلمت من “أحمد زكي”، وأحاول تقليده في “مسكة” السيجارة، لم يتمالك نفسه من الضحك، وقال لي: “يعني لو تقمصت دور عادل إمام في فيلم “المشبوه” هتطلع حرامي؟”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أنا أحمد زكي وجارتي هند رستم | محمد أبو زيد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى