شارك البودكاست

في حلقة قوة الاعتذار تحدثنا جهينة خالدية عن الخلافات العائلية والصداقات التي تخرب بسبب عند البشر عن قول “أنا آسف”.. هاتين الكلمتين القادرتين على حل أي خلاف أو على الأقل تخفيف أي ألم.. لأنهما يعبران عن بادرة ذاتية من المعتذر لتقديم نفسه مكشوفة على الملأ آملا في طلب الصفح.. ولهذا نجد أن الاعتذار، وبشكل أساسي الاعتذارات الصادقة، لا يقدر عليها معظم البشر.
في حلقة اليوم سنبحر في بودكاست “ذاتُك” وراء السر الكامن للقوة التي تحملها كلمات الاعتذار. وما تحمله من معاني اجتماعية وتأثيرات نفسية؟ وما هي الفوائد التي ستعود على كلا طرفين من قول الستة الأحرف المكونة لـ”أنا آسفة”؟

Series Navigation<< كيف تتخلص من الشعور الذنب؟كيف تحل مشاكلك؟ >>