القصة الأولى تبدأ من منطقة السيدة زينب؛ الأخت الكبرى للإمام الحسين ابن الإمام علي بن أبي طالب، زوج فاطمة ابنة النبي محمد عليه السلام. أثناء زيارتها مصر، قُدمت لها هذه الحلوى كنوع من حسن الاستقبال
إن كانت البلدان العربية جميعها تعترف بقيمة المرأة، وتربطها بالجمال أو الحلاوة، فلماذا إذاً تقيّدها، وتعتقل حريتها، وتأكل حقوقها؟
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “أم علي” و”أصابع زينب” و”عزيزة”… حكايات أسماء الحلويات العربية | شيماء اليوسف
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان