في عام 2007، دخلت ألواح التزلج على الأمواج شاطئ قطاع عزة لأول مرة على يد المتزلج الأميركي الشهير دوريان باسكوفيتز، ومنذ ذلك الوقت تعرف أهل غزة على رياضة وهواية جديدة مثلت طوق نجاة لعديد من الشباب، منهم الشاب الفلسطيني محمد أبو غانم.
في هذه الحلقة من بودكاست فصول نقترب من غزة وبحرها وشبابها.. نعرف كيف يتمسك شباب غزة بالبحر ويرون فيه الملاذ من الصعوبات التي تعيشها غزة من تضييق على حركة الأفراد والبضائع ومعدل بطالة يفوق الـ50٪ والفقر الذي طال نصف سكان القطاع، وصولا إلى عدم تواجد إمكانيات للسباحة وركوب الأمواج وتدريب الممارسين لهما.