لحظة تاريخية مفصلية، تغير بعدها وجه العالم. إنها لحظة انضمام الصين لمنظمة التجارة العالمية، عام 2001، لتصبح رسمياً بمثابة مصنع عملاق للتقنيات الغربية، والأمريكية منها تحديداً.
انظر حولك، كل شيء، من هاتفك إلى حاسوبك، السيارات وقطعها، وليس انتهاء بمستلزمات منزلك. كل شيء أصبح أكثر تطوراً وأقل تكلفة بفضل تلك الشراكة.
لكن أكبر شريكين اقتصاديين في العالم، الولايات المتحدة والصين، يسيران اليوم نحو “فك ارتباط” اقتصادي، بالتزامن مع أزمات جيوسياسية. ولكن هل يمكن لذلك أن يحدث بالفعل؟
هل يمكن أن يشكل الاقتصاد كابحاً للتدهور بين الولايات المتحدة والصين؟ أم أن توجه الصين نحو انتزاع الصدارة الاقتصادية من الولايات المتحدة هو بالأصل سبب ذلك التدهور؟ وهل تكون الصين هي الأكثر تضرراً؟
حلقة جديدة من “بعد أمس” على الجزيرة بودكاست، تستضيف فيها آمال العريسي الباحث الاقتصادي عبد الحافظ الصاوي، للإجابة على تلك الأسئلة وغيرها.. استمع إلى القصة كاملة..
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: محمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- أمريكا والصين.. نحو “طلاق” اقتصادي
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة