رغم انحسار الأضواء عنه، فإن لتفسير القرآن الكريم الذي وضعه شيخ الأزهر السابق محمد سيد طنطاوي، والمسمى بـ”التفسير الوسيط”، مكانة مهمة في مسار التجديد الديني، رغم أن التجديد المنشود لن يأتي دفعة واحدة
بعد مطالعته للعشرات من التفاسير، أدرك شيخ الأزهر السابق محمد سيد طنطاوي إشكاليات التفاسير القديمة المتعلقة باللغة والقصص، وأزمات التفاسير الحديثة الموغلة في الاتجاهات الطائفية أو المنضوية تحت لواء جماعات الإسلام السياسي
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “أقدم لك تفسيراً وسيطاً”… محاولة محمد سيد طنطاوي في وضع تفسير عصري للقرآن | محمود تهامي
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان